A REVIEW OF حوار النخبة

A Review Of حوار النخبة

A Review Of حوار النخبة

Blog Article




أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..

صحيفة معاريف الإسرائيلية : الجيش المصري يخطط لتدمير إسرائيل..ودعم مخابراته لعملية الطوفان

أحمد منصور: للأسف الشديد الآن معظم، كثير من الندوات من المؤتمرات بتسمع فيها صراخا وكلاما ولا تجد شيئا أصلا تستطيع أن تخرج به في شيء، يعني هل هذا الخواء الموجود في النخبة هذا الفراغ الموجود في النخبة والآخر كله عمال يشتم في الحكومات وكأن النخبة دي هي التي لو تولت السلطة..

هؤلاء من أطلقنا عليهم نحن، النخبة التقليدية، جيل الإنترنت وأسميهم أنا هنا "النخبة الجديدة".

. نجاعة وأهمية الجهود التي تقودها النخب السياسية المحلية في إعمال إصلاحات ديمقراطية متينة بعيدا عن أية إملاءات خارجية..

أماني الصيفي: هل يجب بالضرورة، في رأيكم، إقصاء كل التيارات الدينية لبناء مجتمع عربي ديمقراطي وضمان استقراره؟

ع.ح: مرحبا بكم  في انحياز. سأحدثكم قليلا عن نفسي، محاولا القيام بمزج ودمج للهمّ الخاص مع الهّم العام المشترك.. فهذا لا يفتأ يرفد ذاك ويغذيه.

حوار مع النخبة على منصة نور الإمارات ليس مجرد موقع لكتابة المقالات المتنوعة؛ إنها بوابة إعلامية متكاملة تجمع جمهورًا واسعًا ومتنوعًا من مختلف الفئات والاهتمامات داخل الإمارات ومنطقة الخليج والعالم العربي.

وعلاوة عن الوضعية الصورية التي تميز عمل المؤسسات السياسية.. نجحت الكثير من الأنظمة العربية إلى حد كبيير في نقل مظاهر الاستبداد والانغلاق والجمود إلى عدد من الأحزاب السياسية ونخبها؛ ومختلف الفعاليات المحسوبة على المجتمع المدني.. وهذا أمر طبيعي إذا استحضرنا أن التماهي بالمتسلط يشكل أحد" المظاهر البارزة في سعي الإنسان المقهور لحل مأزقه الوجودي والتخفيف من انعدام الشعور بالأمن والتبخيس الذاتي الذي يلحق به من جراء وضعية الرضوخ.

حوار مع النخبة الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

ما الذي جاء لينقذه اضغط هنا وقد مات النهر منذ عقود؟! لست متأكدا من نوع حالة التماهي بيني وبين دُولة الطفل. العلاقة إشكالية تماما، لكنه فعلا “أنا” في مستويات عديدة. وقد أكون تركته وحيدًا يتكلم ليفرغ ما عنده ثم يصمت إلى الأبد، لأتخلص منه ومع خلاصي منه أنهي مرحلة من التشبث الطوباوي بحلم ميّت.

بوسعنا أخذ حكاية صغيرة ومع سرد متقن يثوّر الزوايا المعتّمة فيها نستطيع تحويلها لعمل أدبي مبهر… فلا أفق لنصّ يتكأ على سردية كبيرة ليمرّر أدبا صغيرا.

  في الرواية بشرٌ صدّقوا مزاعم “سي بوراوي” بإعادة الحياة لنهرهم وأطاعوه، بينما كانت نيته الحقيقية تجريفه وجرّ مياهه نحو بئره الشخصي وحرمانهم منه حرمانا أبديا. ثم هناك الطفل “دُولة”  الذي يعيش قصة حبّ لا أفق لها مع زُهرة التي تكبره  بأحد عشر عاما،  ويعتبر موت النهر انتحارًا لطفولته، رغم محاولات  الحبّ إنقاذ ذلك النهر وذلك العالم.  وفي الاعتصام كذلك بشر وثقوا بوعود سلطة لم تكن تُضمر لهم غير الطرد والاستبعاد، وسلموها زمام أمرهم ونزلوا بقضيتهم من افتكاك الحق في الحياة دون تنازل أو منّة من أي سلطة.

Report this page